من لا يكفر ابن عربي هل يعتبر كافر - موقع الشيخ جميل لافي  
  • Integer vitae nulla!

    بسم الله الرحمان الرحيم

    إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونشكره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيّئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضلّ له ومن يضلل فلا هادي له، والصلاة والسلام على سيّدنا محمّد الصادق الوعد الأمين وعلى إخوانه النبيّين والمرسلين ....

  • Suspendisse neque tellus

    بسم الله الرحمان الرحيم

    إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونشكره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيّئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضلّ له ومن يضلل فلا هادي له، والصلاة والسلام على سيّدنا محمّد الصادق الوعد الأمين وعلى إخوانه النبيّين والمرسلين ....

  • Curabitur faucibus

    بسم الله الرحمان الرحيم

    إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونشكره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيّئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضلّ له ومن يضلل فلا هادي له، والصلاة والسلام على سيّدنا محمّد الصادق الوعد الأمين وعلى إخوانه النبيّين والمرسلين ...

السبت، 27 يونيو 2020

من لا يكفر ابن عربي هل يعتبر كافر

سائل يقول: السلام عليكم شيخنا حفظك الله  من لا يكفر ابن عربي هل يعتبر كافر
اجابة الشيخ جميل: *وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته*
 *التكفير  مسألة خطيرة وهذا يكون للعلماء لعلمهم بحال من يكفر بقوله ومعتقدة ؛ فمن اعتقد الكفر وفسدت عقيدته نقزل بكفره  ...*
*ويجب التفريق بين إبن عربي وإبن العربي  ....*
*1- ابن عربي : لقبه الصوفية (الإمام الأكبر ) .*
*2- أما ابن العربي : علامة المالكية : كان قاضيا وعالما وهو أبو بكر بن العربي بن محمد بن عبد الله المعافري .*
*وكلاهما ولدا وترعرعا في الأندلس ( في فترة قريبة من بعضهما ) .*
*ولد ابن عربي الطائي (الصوفي) في مدينة مرسية الأندلسية .*
*بينما ولد ابن العربي المعافري (المالكي) في مدينة إشبيلية الأندلسية .*
*كلاهما زارا دمشق والمشرق العربي ودرسا فيه إلأ أن الثاني ( ابن العربي المالكي ) عاد للأندلس ودفن فيها بينما بقي الأول ( ابن عربي الصوفي ) في المشرق وزار الأناضول (تركيا اليوم) وتوفي في دمشق .*
*وهو الصوفي الجلد ، بل هو من غلاة الصوفية : محمد بن علي بن محمد الطائي الأندلسي ؛ فهو الذي يقول إن المخلوق جزء من الخالق فهل هو إنسان مسلم ؟؟*
*نعم هو مات وعاش على هذا المعتقد الكفري فهو كافر ومات على الكفر  ...*
*والله أعلم .*

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق